في سن المراهقة طبطب قديم ويونغ
في احلى سكس كان الشاب مع حبيبتها يهيج كسها باصابعه لانها شهوانية و الزب وحده لا يكفي لاشباعها خاصة و انا كانت ساخنة جدا و الحل الوحيد هو مداعبة حارة و ساخنة من الكس قبل ان يدخل الزب و يبدا النيك الساخن . و الفتاة كانت تملك جسم مهيج جميل جدا و فاتن و حبيبها كان يقبلها من الفم بحرارة كبيرة و يده في كسها لا تفارق الكس لانها تحب هذه الطريقة الساخنة و المثيرة في التهييج و قد اعجب الشاب بحرارة الكس و لذته حين كان يلعب به و هو في نفس الوقت ظل يقبلها بحرارة من فمها و الشفتين بلا توقف و يسمع منها احلى اهات و اجمل غنجات . و بقي الشاب يهيج كسها و هو يدخل اصبع ثم اصبعين ثم ثلاثة اصابع كاملة والفتاة في قمة التمتع و تتاوه اه اه اح اح و هي لم تذق الزب بعد بل كان في وضعية استعداد لدخول الكس و منتصب بقوة و اخرج الشاب من كس الفتاة عسله و جعله غارق في ماء الشهوة بعد تهييج ساخن جدا و لكن الفتاة الشهوانية كانت تنتظر دخول الزب في كسها و هو ما حدث حيث الشاب ادخل زبه بسهولة و سرعة في كس الفتاة بعد ان هيجه و سخنه بالاصابع و الزب انزلق بسرعة كبيرة . و احست الفتاة باختلاف اللذة و تزايده لان الزب الذمن الاصابع فهو رغم انه منتصب و سميك الا انه ناعم جدا و فيه حنان كبير و متعة كبيرين جدا و الشاب بدا ينيك و هو يحشر الفتاة على الاريكة بجسده و زبه في كسها ينيك بكل قوة و يتمتع بحرارة الكس الجميل . و شعرت الفتاة اخيرا باللذة الحقيقية و الزب في كسها ينيك بقوة و الشاب من فوقها يستمتع و يمتعها بعدما ظل يهيج كسها و يحضرها لاستقبال الزب و ناكها نيكة ساخنة جدا و جميلة و هو ايضا كان عليه ان يخرج شهوته و يقذف حليبه و يطفئ محنته